أكدت إلهام أحمد أن الاتفاق بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والإدارة الانتقالية يمثل خطوة أساسية نحو إنهاء العمليات العسكرية في البلاد، معربة عن أملها في أن يكون تمهيدًا لمصالحة وطنية شاملة تضمن مشاركة جميع المكونات في العملية السياسية.
وشددت على أن تحقيق العدالة الانتقالية الحقيقية يتطلب إشراك كافة الأطياف، مؤكدة أن العودة الآمنة للمهجرين والمغتربين تعد ركيزة أساسية لتحقيق الاستقرار.
وأضافت أن قوة سوريا تكمن في تنوعها وكفاءة أبنائها وبناتها، مشيرة إلى أهمية توحيد الجهود لبناء مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.