NORTH PULSE NETWORK NPN

شيوخ ووجهاء الشهباء وعفرين يؤكدون على الالتفاف حول قوات قسد

نورث بالس

 

أشار شيوخ ووجهاء عشائر مقاطعتي عفرين والشهباء في شمال شرق سوريا، أن ما يجري في الآونة الأخيرة بدير الزور هو “تحشيد عنصري شوفيني لشن حرب مشتركة ضد مشروع الإدارة الذاتية ومكتسباتها”، داعين مكونات المنطقة للالتفاف حول قوات سوريا الديمقراطية.

 

وأدلى اليوم شيوخ ووجهاء عشائر مقاطعتي عفرين والشهباء في شمال شرق بياناً إلى الرأي العام، وجاء نص البيان كالآتي:

 

“ان ما يحصل في دير الزور الان هو أكبر بكثير من مجرد نزاع مسلح بين سد وبين بعض قيادي مجلس دير الزور العسكري كأمثال أبو خولة وغيره.

 

أن ما يحصل هو حملة أمنية شعارها تعزيز الأمن ضد الفساد والفاسدين والخارجين عن القانون والمخلين بأمن وأمان المنطقة وتنظيف تلك الرقعة الجغرافية من تجار المخدرات وخلايا المنظمات الإرهابية وبالإضافة الى محاسبة الذين استغلوا وظائفهم المؤسساتي لمصالحهم الشخصية.

 

كما ننوه أيضا ونوكد بأن الحرب هناك ليست بين المكون الكردي والمكون العربي فكلا المكونين ليست لهم مصلحة بالتباعد وانتشار الفوضى لأنهم يعيشون هناك بكل محبة ووئام ووفاء.

 

ان ما يجري في الآونة الأخيرة في دير الزور هو تحشيد عنصري شوفيني من نتائج اجتماع استانة لشن حرب مشتركة شعارها اشعال فتيل الفتنة ضد مشروع الإدارة الذاتية ومكتسباتها وقواها العسكرية التي قضت على الإرهاب العالمي وطهرت المنطقة من داعش واخواتها.

 

فهناك قوى وخلايا ومنظمات تعمل ليل ونهار على افشال الإدارة الذاتية واعادتهم الى الوراء حيت الظلم والخوف والقهر ولكنهم سيفشلون بكل تأكيد وسيفشل مخططتهم البائسة الكلاسيكي لان عقارب الساعة من المحال اعادتها الى الخلق أي الى ما قبل الاحداث في سوريا.

 

كما نوكد بأن هناك قوى تسعى لإطالة مدى الازمة في سورية والصراع على أراضيها لأنهم مستفيدين من تباعد الشعب وزرع الفتنة بين مكوناتها وجر البلاد الى مزيد من الدمار والهلاك.

 

ونحن وجهاء عفرين والشهباء وايماناً منا بأن مشروع الإدارة الذاتية هو المشروع الناجح والتعايش المشترك والمحبة والسلام بين جميع المكونات وبأن هذا المشروع هو الوحيد الذي سيحافظ على مكتسبات الشعب وما قام به من ثورات تجدد وتغيير نحو مستقبل مشرق ومنير.

 

نحن الوجهاء نناشد جميع السوريين وبكل مكوناتها وكافة القوى الوطنية والعشائرية المحبة للسلام والتي تدعوا الى اليقظة بالا تنجر خلف تلك الدعايات التي انترت في الآونة الأخيرة ندعوا للعمل الدؤوب من اجل حقن الدماء واخماد الفتنة التي زرعتها قوى لها مصلحه باقتتال أبناء الشعب السوري فيما بينهم.

 

كما ندعوا جميع المكونات من الشعب السوي للوقوف بكل اخلاص وشرف وعزة الى جانب القوى العسكرية وحملة تعزيز الامن التي اطلقتها قوات سوريا الديمقراطية من اجل اخماد تلك الفتنة وانشر الامن والمحبة والسلام هناك وفي كل ربوع سورية.

 

وكلنا امل بأن العشائر وكافة القوى المحبة للسلام وبالوقوف بوجه كل من يحاول النيال من وحدة وسلامة ارضنا وكرامتنا ونسيج الاجتماعي ومن وناسة الإرهاب والارهابين سواء في الداخل السوري او خارجه.

 

ان ما يحصل في دير الزور الان هو أكبر بتكثير من مجرد نزاع مسلح بن سد وبين بعض قيادي مجلس دير الزور العسكري كأمثال أبو خولة وغيره، وهو حملة امنية شعارها تعزيزي الامن ضد الفساد والفاسدين والخارجين عن القانون والمخلين بأمن وأمان المنطقة وتنظيف تلك الرقة الجغرافية من تجار المخدرات وخلايا المنظمات الإرهابية وبالإضافة الى محاسبة الذين استغلوا وظائفهم المؤسساتي لمصالحهم الشخصية.

 

كما ننوه أيضا ونوكد بأن الحرب هناك ليست بين المكون الكردي والمكون العربي فكلا المكونين ليست لهم مصلحة بالتباعد وانتشار الفوضى لأنهم يعيشون هناك بكل محبة ووئام ووفاء.

 

ان ما يجري في الآونة الأخيرة في دير الزور هو تحشيد عنصري شوفيني من نتائج اجتماع استانة لشن حرب مشتركة شعارها اشعال فتيل الفتنة ضد مشروع الإدارة الذاتية ومكتسباتها وقواها العسكرية التي قضت على الإرهاب العالمي وطهرت المنطقة من داعش واخواتها.

 

فهناك قوى وخلايا ومنظمات تعمل ليل ونهار على افشال الإدارة الذاتية واعادتهم الى الوراء حيت الظلم والخوف والقهر ولكنهم سيفشلون بكل تأكيد وسيفشل مخططتهم البائسة الكلاسيكي لان عقارب الساعة من المحال اعادتها الى الخلق أي الى ما قبل الاحداث في سوريا.

 

كما نوكد بأن هناك قوى تسعى لإطالة مدى الازمة في سورية والصراع على أراضيها لأنهم مستفيدين من تباعد الشعب وزرع الفتنة بين مكوناتها وجر البلاد الى مزيد من الدمار والهلاك.

 

ونحن وجهاء عفرين والشهباء وايماناً منا بأن مشروع الإدارة الذاتية هو المشروع الناجح والتعايش المشترك والمحبة والسلام بين جميع المكونات وبأن هذا المشروع هو الوحيد الذي سيحافظ على مكتسبات الشعب وما قام به من ثورات تجدد وتغيير نحو مستقبل مشرق ومنير.

 

نحن الوجهاء نناشد جميع السوريين وبكل مكوناتها وكافة القوى الوطنية والعشائرية المحبة للسلام والتي تدعوا الى اليقظة بالا تنجر خلف تلك الدعايات التي انترت في الآونة الأخيرة ندعوا للعمل الدؤوب من اجل حقن الدماء واخماد الفتنة التي زرعتها قوى لها مصلحه باقتتال أبناء الشعب السوري فيما بينهم.

 

كما ندعوا جميع المكونات من الشعب السوي للوقوف بكل اخلاص وشرف وعزة الى جانب القوى العسكرية وحملة تعزيز الامن التي اطلقتها قوات سوريا الديمقراطية من اجل اخماد تلك الفتنة وانشر الامن والمحبة والسلام هناك وفي كل ربوع سورية.

 

وكلنا امل بأن العشائر وكافة القوى المحبة للسلام وبالوقوف بوجه كل من يحاول النيال من وحدة وسلامة ارضنا وكرامتنا ونسيج الاجتماعي ومن وناسة الإرهاب والارهابين سواء في الداخل السوري او خارجه”.

 

التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.