تواصل استخبارات الاحتلال التركي ومرتزقته تنفيذ عمليات تفجير في مدينة منبج، بهدف خلق الفوضى وتحريض السكان، في محاولة لعرقلة أي تفاهمات بين حكومة دمشق والإدارة الذاتية.
ووفقًا لمصادر محلية، فإن التفجير الأخير تم بواسطة سيارة كان يستقلها مرتزق تركماني قادم من جرابلس، وقام بتفجيرها بين المدنيين لخلق الفوضى وتحريض الأهالي.
المصادر ذاتها أكدت أن عمليات النهب والتضييق على الأهالي من قبل مرتزقة تركيا، خاصة عناصر فصيل “العمشات”، دفعت السكان لمزيد من الاحتجاجات، وسط مخاوف من تصعيد جديد يهدد استقرار المنطقة.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.