دعا المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، السلطات السورية إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات الهادفة إلى تحقيق مشاركة سياسية حقيقية وشاملة، باعتبارها ركيزة أساسية للتوصل إلى حل مستدام للأزمة المستمرة منذ أكثر من عقد.
وشدد بيدرسون على أهمية معالجة المخاوف الدولية المتعلقة بالإرهاب، لاسيما ملف المقاتلين الأجانب، مشيرًا إلى أن التعامل الجاد مع هذه القضايا سيسهم في تحسين الوضعين الأمني والسياسي في البلاد.
كما طالب بيدرسون المجتمع الدولي ببذل جهود ملموسة لتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا، والعمل على تعزيز الدعم الإنساني، من أجل التخفيف من معاناة السوريين وتحسين الظروف المعيشية في مختلف أنحاء البلاد.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.