عـقب حــادثة مـروعة وقـعت في إحـدى قرى ريف جبلة بمحافظة اللاذقية، حيث قُـتل شـاب وأصــيب آخـر من أبنـاء الـطائفة العلوية، إثـر إطلاق نـار مباشر نفّـ.ذه مـلّحون مـجهولون
تصــاعدت الدعـوات الشـعبية في أوسـاط العلويين في الساحل السوري، للخـ.ـروج في تظـ.ـاهرة تنـ.ـديداً بما وصـ.ـفوه بـ”جـ.ـرائم القـ.ـتل على أسـ.ـاس طـ.ـائفي”، والتي تشـ.ـهدها منـ.ـاطق متـ.ـفرقة من البلاد.
النـ.ـاشطون الذين أطلـ.ـقوا الدعـ.ـوة وصـ.ـفوا ما جـ.ـرى بأنه “جـ.ـريمة لا يمكن الصـ.ـمت عنها”، مـ.ـطالبين بفـ.ـتح تحـ.ـقيق شفـ.ـاف ومـ.ـحاسبة الجـ.ـناة، ومـ.ـؤكدين على أن “الـ.ـدم السـ.ـوري يـ.ـجب ألا يُـ.ـستباح تـ.ـحت أي ذريعـ.ـة، أو خلـ.ـفية طـ.ـائفية”.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.